A Secret Weapon For العنف الأسري
يدعو الإعلان بشأن القضاء على العنف ضد المرأة وبشكل ملموس إلى "مساندة الأبحاث وتجميع البيانات وتصنيف الإحصاءات ولا سيّما تلك المتعلّقة بالعنف الأسري".
المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛
تشير دراسات حديثة إلى وجود صلة قوية بين التعرض للعنف الأسري وإساءة المعاملة بمختلف أشكالها وبين المعدلات العالية للحالات المزمنة. وأكبر دليل على ذلك يأتي من سلسلة دراسات أُطلق عليها (التجارب السلبية لمرحلة الطفولة) والتي تظهر العلاقة بين التعرض لسوء المعاملة والتجاهل وبين المعدلات العالية للحالات المزمنة في مرحلة الرشد بالإضافة إلى السلوكيات عالية المخاطر على الصحة وقصر العمر.
تمرّ أغلب حالات العنف الأسريّ في دورة متكررة ضمن ثلاث مراحل وهي كالآتي:
غالبًا ما يشعر ضحايا العنف العاطفي بأنهم لا يمتلكون أنفسهم ودائمًا ما يشعرون بأنهم تحت سيطرة الأخرى ن التامة. الرجال والنساء على حد سواء ممن تعرضوا للاعتداء العاطفي عادةً ما يعانون من الاكتئاب وذلك يزيد من احتمالية تعرضهم للانتحار، إضرابات الأكل، إدمان المخدرات والكحوليات.
يمكن أن يثار العنف المنزلي بسبب الحمل لعدة أسباب. الحمل بحد ذاته يمكن أن يكون نوعًا من الإكراه، وظاهرة منع حق اختيار الشخص في الإنجاب نور الامارات أو عدمه يطلق عليها (تخريب التحكم بالإنجاب)، أو الإكراه على الإنجاب. تشير الدراسات على تخريب التحكم بالإنجاب الذي يتم ممارسته من قبل الرجال على النساء تشير تلك الدراسات إلى وجود علاقة قوية بين العنف المنزلي وتخريب التحكم بالإنجاب.
تتميز بسوء التواصل، والتوتر، والخوف من التسبب بانفجار العلاقة، كما يحاول الضحايا في هذه المرحلة تهدئة المعتدي لتجنب أي اشتباكات عنف كبيرة.
كما أنّ كره البنات للرجال وربما عزوفهن عن الزواج مستقبلاً، وحتى فشل حياتهن الزوجية، يعتبر نتيجة متقدمة للعنف الذي تم ممارسته على أمهاتهن.
ولا أود أيضاً أن أعدِّد أشكال العنف ليس لأنّ القارئ الكريم على دراية ومعرفة بها، بل لأنّ الكاتب قد يعددها ويفصِّلها ويسهب في الحديث عنها.
اليوم قراءة هادئة بعد سقوط نظام الأسد نضال منصور
ويرجع خبراء علم النفس والاجتماع في تونس تفاقم هذه الظاهرة إلى عدّة عوامل بينها الضغوط النفسيّة، والأزمة الاقتصادية التي يمر بها التّونسيون، وفقًا لموقع "أرابسك" التونسي.
قد يؤدي العنف المنزلي إلى ردود أفعال مختلفة لدى الضحايا، وكلها مهمة للغاية لأي شخص مختص يعمل مع أحد هؤلاء الضحايا. وتشمل العواقب الرئيسية لتجريم العنف المنزلي: قضايا الصحة النفسية والعقلية ومشاكل صحية جسدية مزمنة.
تُعرف الدوافع الذاتية بأنّها الدوافع التي تنبع من داخل الإنسان وتدفعه نحو ممارسة العنف، ويُمكن تلخيص هذه الدوافع في صعوبة التحكّم بالغضب، وتدنّي احترام الذات، والشعور بالنقص، واضطرابات الشخصية، وتعاطي الكحول والمخدرات،[٧] كما يُمكن تقسيمها إلى نوعين كالآتي:[٨]
– ممثل عن وزارة العدل من المنتسبين إليها على ألا يقل عن رتبة وكيل وزارة مساعد.